جلد محلي الصنع
هذا الرجل الذي يقوم بعملية الاستمناء احرقته الشهوة الى درجة رهيبة جدا و كان زبه كبير جدا و طويل و قد انتصب و لم يرد الارتخاء الا بعد ان يفرغ الحليب المخزون كاملا فما كان من صاحبه الا ان اخرجه و جلس على الكرسي و بدا يتحسس عليه و يداعبه . و قد كان الزب جد منتصب مع راس كبير و مرتفع الى الاعلى و لما امسكه زاد انتصابه اكثر و كان الرجل وسيما جدا و تبدو عليه اثار الشموة من خلال وجهه و عينيه الذابلتين و ظل يلعب بزبه و هو على الكرسي مرتاح لكن الشهوة كانت كبيرة جدا و هذا ما دفعه الى الاستمناء كي يرى زبه يقذف و يرتاح هو من محنته التي كانت اقوى منه بكثير
و كان الرجل يضع يده على زبه و يرفعها و ينزلها و هي تحتك مع قضيبه الذي كان متشعب العروق و منتفخ الاوداج من قوة المحنة و الانتصاب و كان صاحبه يستمني بلا توقف و يدلك زبه بسرعة شديدة و هو يخرج لسانه كي يطلق انين الشهوة و اهات الجنس الساخنة . و ما هي الا لحظات فقط حتى تدفق المني من الزب بغزارة و الشاب يشهق من الحرارة الجنسية و قد بدات علامات الراحة تغمره بعد الاستمناء الذي اراح الزب و صاحبه